الارشيف / منوعات عامة

الى كل مريض يعاني بصمت انهى اوجاعك للابد بملعقة واحده من هذه العشبة..اليكم معجزة من صنع الباري تعالج إلتهاب الرئة والكوليسترول والسكري وامراض اخرى مستعصية.!

انت الان تتابع خبر الى كل مريض يعاني بصمت انهى اوجاعك للابد بملعقة واحده من هذه العشبة..اليكم معجزة من صنع الباري تعالج إلتهاب الرئة والكوليسترول والسكري وامراض اخرى مستعصية.! والان مع التفاصيل

الرياض - روايدا بن عباس - تعتبر عشبة العرعر، المعروفة أيضًا باسم Juniperus communis L على الصعيد العلمي، من الأعشاب العطرية التي تستخرج من شجرة دائمة الخضرة. تنمو هذه العشبة في المناطق المعتدلة في شمال أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية. وتعتبر توت العرعر الذي يشكل مخروط البذرة الأنثوية من هذه العشبة، من المكونات المستخدمة في العلاجات الطبيعية لعدة حالات مرضية.

تتمتع عشبة العرعر بعدة فوائد صحية، حيث تُعتبر فعالة في زيادة معدل إخراج البول وتقليل أعراض الوذمة. وتُعتقد أيضًا أنها تساهم في خفض ضغط الدم وتحسين صحة الجلد. وتُعتبر هذه العشبة أيضًا بمثابة مضاد للالتهابات، مما يساعد في تقليل التورم. كما أنها تحتوي على خصائص مطهرة ومضادة للميكروبات، مما يجعلها فعالة في مكافحة العدوى والبكتيريا الممرضة.

العرعر هو عشبة تحتوي على العديد من الفوائد الصحية. تعمل خصائصها المضادة للأكسدة على تقليل المخاطر التي تسببها الجذور الحرة في الجسم. كما تحتوي العرعر على مركبات تساعد في مكافحة السرطان وتحسين صحة الجهاز الهضمي والحماية العصبية للدماغ والجهاز العصبي. ومع ذلك، ينبغي استشارة الطبيب قبل تناولها لأغراض طبية.

تحتوي العرعر على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية والمركبات النباتية القوية. تُعتبر العرعر مصدرًا جيدًا لفيتامين سي الذي يعزز صحة المناعة ووظيفة الأوعية الدموية. كما يحتوي توت العرعر على مركبات مثل الفلافونويد والزيوت العطرية والكومارين التي تمتلك خصائص مضادة للالتهابات والبكتيريا. أظهرت دراسة حديثة في الهند أن العرعر يمكن أن يكون فعالًا في مكافحة الالتهابات والبكتيريا.

تشير المراجعة البحثية إلى أن العرعر يحتوي على العديد من العناصر الغذائية والمركبات الفعالة مثل الزيوت العطرية والسكريات المقلوبة والراتنجات والكاتشين والحمض العضوي وأحماض التربينيك وليوكوانثوسيانيدين والقلويدات والفلافونويد والعفص واللجنين والشمع. تمتلك هذه المركبات خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للبكتيريا والفيروسات ومضادة للفطريات ومضادة للالتهابات. يمكن أيضًا أن تكون لها تأثيرات سامة على الخلايا المسرطنة وتساعد في تحسين مستويات السكر والكوليسترول في الدم.

بشكل عام، يمكن القول إن العرعر يحتوي على العديد من المركبات الكيميائية التي تعزز الصحة العامة. ومع ذلك، ينبغي استشارة الطبيب قبل تناولها لأغراض طبية.

هناك حاجة لإجراء المزيد من التجارب السريرية على الإنسان للتأكد من فعالية استخدام مستخلصات وزيوت عشبة العرعر في العلاج. تحتوي عشبة العرعر على خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة. تحتوي توت العرعر على العديد من الزيوت الأساسية والفلافونويد، وتعمل على تقليل الضرر الخلوي في خلايا الخميرة وزيادة نشاط الإنزيمات المضادة للأكسدة والتخلص من الجذور الحرة. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي عشبة العرعر على فلافونيدات مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات مثل الروتين واللوتولين والأبيجينين.

تم إجراء دراسة بحثية في عام 2018 في المعهد الوطني للبحث والتطوير في الكيمياء في رومانيا لتقييم الخصائص العلاجية للمستخلص المائي الكحولي من عشبة العرعر البرية في جنوب رومانيا. وتم تقييم تأثير العشبة المضاد للأكسدة باستخدام اختبار DPPH وتأثيرها المضاد للالتهابات في نموذجين تجريبيين. أظهرت النتائج أن المستخلص المائي الكحولي من عشبة العرعر يمتلك خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات، ويجب إجراء المزيد من الدراسات السريرية للتحقق من فعاليتها.

تم أيضًا إجراء دراسة في عام 2017 في قسم العقاقير من كلية الصيدلة في تركيا لتقييم تأثير تناول فاكهة وأوراق العرعر على مستويات السكر في الدم. أظهرت الدراسة أن مستخلص توت العرعر الصيني يمتلك تأثيرات علاجية فعالة في تقليل مستويات السكر والكوليسترول والدهون الثلاثية في الدم. يعود السبب في ذلك إلى احتواء العشبة على تركيز عالي من مضادات الأكسدة. تمت دراسة الأنشطة المضادة لمرض السكر في المختبر باستخدام مستخلصات أوراق وفاكهة العرعر، وتم اكتشاف أن العرعر يحتوي على مكونات تمتلك أنشطة مفيدة لمرضى السكري، مثل مثبطات إنزيم ألفا جلوكوزيداز ومثبطات إنزيم ألفا اميليز.

تمت أيضًا إجراء اختبارات أخرى للتحقق من فعالية العرعر في مكافحة مرض السكري، مثل اختبارات مضادات الأكسدة واختبارات الفحص الكيميائي النباتي وتحليل كروماتوغرافيا السائل عالي الأداء. أظهرت الدراسة أن مستخلصات العرعر تحتوي على مكونات فعالة ونشطة تساهم في تخفيف الأعراض المرضية لمرض السكري. ومع ذلك، يجب إجراء المزيد من الدراسات السريرية للتحقق من سلامة وفعالية هذه المكونات.

علاوة على ذلك، يمكن أن يساهم استهلاك توت العرعر في تحسين صحة القلب لدى بعض الأشخاص. فهو يعمل على تحسين مستويات الكوليسترول الجيد وتقليل مستويات الكوليسترول السيء والدهون الثلاثية المرتفعة، وبالتالي يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.

تمت دراسة هذا التأثير في بحث علمي أجري في جامعة تشونام الوطنية في كوريا عام 2017م. تم تصميم الدراسة للتحقق من تأثير زيت العرعر العطري على نشاط الجهاز العصبي اللاإرادي، مثل ضغط الدم ومعدل ضربات القلب. أظهرت الدراسة أن استنشاق زيت العرعر الأساسي يساهم في خفض ضغط الدم وتحسين نشاط الجهاز العصبي السمباتي، بينما يقلل من نشاط الجهاز العصبي الودي. وبالتالي، فإن استهلاك عشبة العرعر قد يعزز صحة القلب ويحسن من نشاط الجهاز العصبي اللاإرادي. ومع ذلك، يجب استشارة الطبيب قبل تناول هذه العشبة لأغراض علاجية. تحتوي زيوت عشبة العرعر على مركبات مضادة للجراثيم والفطريات مثل السابينين والليمونين والميرسين وألفا وبيتا بينين. وتعمل هذه المركبات على مكافحة بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية التي تسبب التهابات الجلد والرئة والعظام. ولذلك، أجريت دراسة بحثية لتحديد فعالية زيوت عشبة العرعر في مكافحة الجراثيم والفطريات، وتوصلت الدراسة إلى أن الزيوت العطرية المستخلصة من العرعر فعالة ضد السلالات البكتيرية والخميرة المسببة لداء المبيضات والتي تعد عدوى شائعة في المستشفيات. في هذه الدراسة، تم إجراء اختبارات على زيوت عشبة العرعر لتحديد تأثيرها على البكتيريا والفطريات. وتبين أن الزيت الأساسي للأوراق الجافة هو الأكثر فعالية ضد فطريات المبيضات البيضاء. وبالنسبة للبكتيريا، تم اكتشاف أن الزيوت الأساسية للأوراق المجففة تثبط جميع السلالات باستثناء بكتيريا زائفة زنجارية، وأن بكتيريا الإشريكية القولونية هي الأكثر عرضة للزيوت العطرية المستخلصة من العرعر.

ووفقًا لهذه الدراسة، يمكن اعتبار زيت عشبة العرعر علاجًا واعدًا للتخلص من العدوى المكتسبة في المستشفيات. ومع ذلك، ينبغي إجراء المزيد من الدراسات السريرية لتحديد فعالية وسلامة استخدام هذه العشبة.

يمكن أن يساهم استخدام عشبة العرعر في تعزيز صحة الجهاز الهضمي، حيث تساعد في التخلص من انتفاخ البطن وحرقة المعدة والتهابات الجهاز الهضمي. وبالإضافة إلى ذلك، يحتوي زيت العرعر على خصائص مطهرة تساعد في تقليل حدة اضطرابات المعدة.

أُجريت دراسة بحثية في عام 2019 من قبل مؤسسة مشاريع البحث العلمي في جامعة فان يوزونغو ييل في تركيا لاستكشاف تأثير زيت توت العرعر في الوقاية من سرطان القولون الناجم عن مادة الآزوكسيميثان. تم تنفيذ الدراسة على 32 فأرًا، تم تقسيمهم إلى أربع مجموعات. وأظهرت النتائج أن استخدام زيت العرعر يقلل بشكل ملحوظ من تكوين الأورام الحميدة والسرطان الغدي في القولون. كما لوحظ تحسن في نظام الدفاع المضاد للأكسدة وبيروكسيد الدهون في أنسجة القولون للفئران. وبالتالي، يمكن أن يكون زيت العرعر عاملًا وقائيًا لسرطان القولون.

ويساعد زيت العرعر أيضًا في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتخفيف اضطرابات المعدة. ومع ذلك، ينبغي استشارة الطبيب قبل استخدامه. ويجب إجراء المزيد من الدراسات السريرية لتحديد مدى سلامة وفعالية هذه الاستخدامات العلاجية.

من الضروري أن يستشير النساء طبيبهن قبل تناول عشبة العرعر، وخاصةً خلال فترة الحمل والرضاعة الطبيعية. يجب على الطبيب أن يقرر ما إذا كانت الفوائد المحتملة تفوق المخاطر المحتملة، لأن تناول العشبة بكميات كبيرة يمكن أن يؤثر على الخصوبة ويسبب الإجهاض. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن للمرأة استخدام زيت العرعر بكميات يوصي بها الطبيب وتحت إشرافه للاستفادة من فوائده الصحية عند وضعه موضعيًا على الجلد. ويجب أن يتم اتباع التركيز والتوجيهات الخاصة بالاستخدام.

بشكل عام، يمكن القول إن زيت العرعر آمن للاستخدام ولا يسبب أي ضرر. ومع ذلك، يجب استخدامه بحذر وتجنب تناول كميات كبيرة منه. ويجب على النساء الحوامل والمرضعات استشارة الطبيب قبل استخدامه. وينبغي أن يتم تناول العشبة واستخدام زيت العرعر تحت إشراف الطبيب المختص لضمان الاستفادة الآمنة والفعالة من فوائدها الصحية.

يُعتبر زيت العرعر من الزيوت الطبيعية الفعالة في تخفيف الاضطرابات المعدية وتعزيز صحة الجهاز الهضمي. ومع ذلك، ينبغي استشارة الطبيب المختص قبل استخدامه وإجراء المزيد من الدراسات السريرية للتحقق من سلامة وفعالية استخداماته العلاجية. هل لزيت العرعر فوائد للمرأة؟ ينبغي على المرأة استشارة الطبيب المختص قبل تناول زيت العرعر، خاصةً خلال فترة الحمل والرضاعة الطبيعية. ويجب التنبيه إلى أن الطبيب هو الشخص المسؤول الوحيد الذي يمكنه تقييم ما إذا كانت الفوائد تتفوق على المخاطر، نظرًا لأن تناول العرعر عن طريق الفم له تأثير مضاد للخصوبة بسبب نشاطه المضاد للبروجيستيرون، وهذا يزيد من خصائصه المجهضة. هل يشكل زيت العرعر أي خطر؟ استخدام زيت العرعر العطري لا يشكل أي خطر أو مضاعفات، خاصةً عند وضعه بشكل معتدل على الجلد.

تستطيع المرأة استفادة من فوائد عشبة العرعر عن طريق استخدامها بكميات موصى بها من قبل الطبيب وتحت إشرافه. يمكن استخدام زيت العرعر موضعيًا للاستفادة من بعض الفوائد الصحية، مع مراعاة بعض الأمور المهمة. يجب استخدامه بحذر وأن يكون غير سام وغير مسبب للحساسية. يجب وضع قطرة مخففة من الزيت على الذراع ومراقبة عدم وجود أي رد فعل سلبي. يمكن أيضًا مزج زيت العرعر مع بعض الزيوت الأخرى مثل زيت السرو وزيت خشب الأرز وزيت الخزامى وزيت الليمون وزيت الجريب فروت وزيت إبرة الراعي وزيت نجيل الهند وزيت اللافاندين وزيت البرغموت وزيت عشب الليمون وزيت الميرمية.

تتميز عشبة العرعر بقدرتها على تنظيم الدورة الشهرية لدى بعض النساء، ولكن يجب استشارة الطبيب المختص قبل استخدامها لتحديد مدى سلامة استخدامها طبيًا. يمكن استخدام توت العرعر للتخلص من مشاكل الجلد بفضل مركباتها المضادة للأكسدة وخصائصها المضادة للالتهابات. يمكن أيضًا استخدام زيوت توت العرعر للمساعدة في تئام الجروح وتقليل تهيج الجلد والتخلص من مشاكل الشعر وفروة الرأس مثل قشرة الرأس. يمكن إضافة بضع قطرات من زيت العرعر إلى الشامبو أو البلسم للاستفادة من الفوائد العلاجية للعرعر.

بالإضافة إلى فوائدها العلاجية، يجب على النساء استشارة الطبيب المختص قبل استخدام عشبة العرعر والتأكد من سلامة استخدامها طبيًا. قد تسبب العرعر تأثيرات جانبية على بعض الأشخاص، لذا من المهم مراعاة ذلك قبل الاستخدام.

يوصى باستخدام عشبة العرعر بجرعة علاجية لا تتجاوز 1-6 جرامات يوميًا، وتقسيمها إلى عدة جرعات. ومن الأهمية بمكان استشارة الطبيب المختص قبل ذلك، لأن الجرعات الكبيرة من هذه العشبة قد تسبب آثارًا جانبية تشمل الطفح الجلدي وتلف الكلى وصعوبة التنفس. وبالإضافة إلى ذلك، قد تسبب عشبة العرعر حالات تسمم في بعض الأحيان، مما يتسبب في القيء والإسهال والتشنجات. وتتداخل تأثيرات هذه العشبة العلاجية مع بعض الأدوية التقليدية، مثل مدرات البول والأدوية النفسية، لذا من المهم أخذ الحيطة والحذر قبل استخدام هذه العشبة.

لا يُنصح باستخدام عشبة العرعر بجرعات علاجية كبيرة أثناء فترة الحمل، بسبب تأثيرها المحفز على الرحم والذي قد يؤدي إلى الإجهاض. ويُفضل تجنب استخدامها أثناء فترة الرضاعة الطبيعية. وقد يؤدي تناول توت العرعر بجرعات علاجية كبيرة إلى انخفاض نسبة تركيز السكر في الدم، ويمكن أن يسبب تهيجًا في المعدة والأمعاء.

تؤثر الجرعات العالية من عشبة العرعر على ضغط الدم وتجعل من الصعب التحكم فيه، لذا يجب التوقف عن استخدامها قبل أسبوعين على الأقل من إجراء عملية جراحية. وينبغي مراجعة الطبيب المختص قبل تناول عشبة العرعر بجرعات علاجية، واتباع المحاذير المتعلقة بالاستخدام الآمن والصحيح لهذه العشبة.

Advertisements

قد تقرأ أيضا